fredag den 1. september 2017

جريدة اليوم

جريدة اليوم

جريدة اليوم على الطاولة. يونس ينزل من غرفة نومه إلى المطبخ ليفطر وقراءة جريدة اليوم. يفتح الجريدة ويجد بعض المقالات المشوقة التي يريد أن يقرؤها بالليل فالآن ليس عنده وقت. في الصباح يقرأ فقط المقالات القصيرة عن الأخبار الدولية والمحلية وأحيانا يقرأ أيضا عن الثقافة.

في جزء الثقافة يجد برنامج المتحف الوطني للفنون الجميلة الذي يريد أن يزوره. المتحف مفتوحة اليوم حتى الساعة الثامنة مساءً فسيذهب إليه بعد العمل.

يعمل يونس سكرتيراً في مصنع خشب. في عمله يَسْتَقْبِل ضيوفاً ويرُدّ على مكالمات والرسائل البريدية. عادةً يكتب الرسائل البريدية باسم مديرة المصنع لأنها دائما مشغولة وتحتاج إلى مساعدة يونس.

يونس سعيد في عمله في المصنع ولكنه يَتَطَلَّع أيضا إلى الرجوع إلى البيت كل يوم حيث ترك جريدة اليوم. قبل العشاء يقرأ يونس كل المقالات التي لم يقرأها في الصباح وبعد ذلك يفتح التلفاز ويشاهد القنوات الفضائية بينما يُعِدّ الطعام.

Ingen kommentarer:

Send en kommentar